تحقيقاتصحيفة البعث

وزارة التربية الإجـــــراءات اللازمــــــة

 

 

إشارة إلى ما نُشر في صحيفتكم بعددها الصادر بتاريخ 13/2/2018 بعنوان: /التمييز يثير حفيظة الطلبة وذويهم.. فهل انكسرت صورة المعلم “الرسول”؟! “فيسبوك” للمدرسين وأبنائهم و”المعلوماتية” بحاجة إلى “تحديث وفرمتة”/.
نبيّن الآتي:
تقدّم الصحفي معد المقال بتاريخ 23/1/2018 باستفسار حول استخدام موقع التواصل الاجتماعي الفيسبوك لإبراز معلمين وإداريين وطلاب على حساب مدرسين وطلاب آخرين، وكان التساؤل بصيغة عامة، تم حفظه لأنه لم يتناول سؤالاً محدداً، أو صفحة محددة، منوهين إلى وجود أكثر من عشرة آلاف مدرسة و14 مديرية تربية وإدارة مركزية، فإذا كان لكل منها صفحة على موقع التواصل الاجتماعي، عدا الصفحات المزيفة، فهذا يعني الابتعاد عن العمل الجوهري والأساسي لمتابعة ما يُنشر.
علماً أن الوزارة /مديرية المعلوماتية/ يمكنها المتابعة والتحقق واتخاذ الإجراءات اللازمة في حال تحديد الصفحة.
رئيس المكتب الصحفي