أخبارانتخابات رئاسة الجمهورية العربية السوريةصحيفة البعث

فعاليات من دمشق وريفها.. البشار الأمين المؤتمن على وحدة سورية

دمشق – عبد الرحمن جاويش:

أكدت فعاليات من دمشق وريفها أن إجراء الاستحقاق الرئاسي في موعده الدستوري إنما يدل على انتصار السيادة الوطنية وهو تعبير صادق على النهج الديمقراطي الذي عرفته سورية منذ فجر التاريخ، مبينين أن المشاركة في الاستحقاق الرئاسي هو تعبير عن الرسالة الحضارية التي يمتاز بها أبناء سورية الكرام، مؤكدين أن القائد بشار الأسد هو مرشحهم في هذا الاستحقاق.

 

عميد كلية طب الأسنان الدكتور أسامة جبار قال: سورية تستحق منا كل العطاء، فكما لم يبخل عليها شهداؤنا بدمائهم لذلك سنعمل على إنجاح الاستحقاق الرئاسي لأنه تكملة لانتصارات الجيش العربي السوري بقيادة القائد بشار الأسد، فهو الضامن والقائد لإيصال السفينة إلى بر الأمان وهو الأمين والمؤتمن للحفاظ على وحدة سورية الواحدة الموحدة.

بدوره مدير عام الهيئة العامة لمشافي القلمون الدكتور إبراهيم العرسالي قال: إن الاستحقاق الرئاسي هو انتصار معلن لسورية متوجاً للانتصار العسكري الذي حققه الجيش العربي السوري, والمشاركة بهذا الاستحقاق يعني وفاء لدماء الشهداء ووفاء لدم الجرحى ووفاء لبواسل جيشنا الصامد والوفاء الأكبر والأهم لقائد هذا الوطن الدكتور بشار الأسد الذي هو خيارنا وخيار الشعب العربي السوري الذي صمد وانتصر على الحرب الظالمة على سورية.

أستاذ مساعد في قسم التربية الخاصة بكلية التربية بجامعة دمشق الدكتور آذار عبد اللطيف أشار إلى أن إجراء الاستحقاق الرئاسي القادم في موعده المحدد يؤكد إيمان الشعب العربي السوري بدستور بلاده وبالثوابت الوطنية الهادفة إلى الحفاظ على وحدة سورية أرضاً وشعباً, والاستحقاق الرئاسي هو انتصار ورد قوي على كل من أراد النيل من قوة سورية وخيارنا الوحيد قائدنا المفدى بشار الأسد حامي سورية وربان السفينة.

مدير المجمع التربوي في قدسيا منير أبو كحلا قال: نحن أمام استحقاق كبير ومهم جداً وهي انتخابات الرئاسية، ومرشّح الشعب بكل فئاته هو من وقف مع شعبه بالأسواق للاطلاع على حاجات الناس، ووقف مع بواسل الجيش في الخندق على خط النار، نحن مع القائد الذي التصق بشعبه طيلة الحرب الظالمة، الرفيق بشار الأسد.

مدير تعليم الكبار سابقاً وائل شاهين قال: إن الاستحقاق الرئاسي بوقته وحسب الدستور السوري هو انتصار لدولة المؤسسات السورية، والقائد بشار حافظ الأسد هو أمثولة القادة العظام ليكون ربان السفينة لبر الأمان، لذلك له منا كل المحبة والولاء لأنه الرمز والأمل لقياده مسيره النصر والتحرير والبناء المقبلة.

المحامي محمد عواد الرفاعي قال: إن سورية تعيش أجمل أيامها وتنظر بعيون أبنائها مترقبين قدوم يوم الاستحقاق الرئاسي، الذي يتجدد كل سبعة أعوام، لافتاً إلى أن إجراء الانتخابات الرئاسية في موعدها يدل على عزم السوريين وتمسكهم بدولتهم وقائدهم بشار الأسد خيارنا إلى النصر والتحرير والبناء المتجدد.

بدوره مدير المجمع التربوي في الزبداني أحمد إسماعيل قال: إن سورية أثبتت أن شعبها هو الوحيد صاحب السيادة والكلمة الفصل وإن الاستحقاق الدستوري الرئاسي هو شأن سيادي سوري بامتياز لا يحق لأحد في الخارج التدخل به، فيما قال رئيس مكتب تعليم الكبار سابقاً وائل شاهين: إن الأهمية البالغة للانتخابات الرئاسية تكمن في أنها تكرس حيوية الممارسة الديمقراطية التي تترسخ في سورية من خلال الدستور، وهذه من مقومات قوة سورية، وينبغي على كل مواطن أن يكون فاعلاً في قوة الوطن، وثقتنا كبيرة وما لها حدود بقائد مسيرتنا بشار الأسد ومكملين معه إلى ما لا نهاية.

رئيس اتحاد فلاحي دمشق محمد خلوف قال: نحن الفلاحين على قلب واحد وسنكون يداً واحدة وقلباً واحداً وكلمة واحدة، فالقائد بشار الأسد نبادله الحب بالحب والوفاء بالوفاء، نحن معك وأنت من كرمنا.

مدير مكتب محافظ ريف دمشق المهندس أحمد كنعان الانتخابات الرئاسية واجب وطني وأخلاقي على كل مواطن تأكيداً على نهجنا الوطني وحماية لاستقلالنا وضماناً لمستقبل الأجيال القادمة، وهو بنفس الوقت وفاء لدماء الشهداء الأبرار الذين قدموا أرواحهم وسقوا الأرض بدمائهم الطاهرة لنبقى وتبقى سورية الأبية عنواناً للعزة والكبرياء مع قائد واحد هو السيد الرئيس بشار الأسد.

بدوره الموظف في مشفى المجتهد وسيم البقاعي أكد أن المشاركة في الانتخابات واجب على كل شريف في سورية وخيارنا الوحيد هو قائد سورية الرفيق بشار الأسد الذي سيكمل المشوار لبناء سورية متجددة.