تحقيقات

واقع الأسواق عموماً لا يسر الخاطر، وتتعدد المخالفات فيه، وخصوصاً في سوق المنتجات الغذائية، وبشكل لافت مع كل طفرة سعرية

تنتظر ليلة رأس السنة بفارغ الصبر لتستمع لما يقولوه المنجمون للعام القادم، لتربط مصيرها بما يخرج من أفواهم، “رنيم” كغيرها

كثُرت في الآونة الأخيرة سرقات المحال والبيوت وحالات النشل والدخول إلى المحال وإشهار السلاح، بهدف السرقة وترهيب الناس، هذا عدا

في ظل جائحة كورونا، هناك أخذ وردّ لجهة استمرار التعليم في المدارس والجامعات، وذوو الطلبة يطالبون بإجراء عاجل، وآخر الأخبار

أرخت الحربُ الإرهابية بظلالها على سورية، وكان تـأثيرها مباشراً على مختلف مفاصل حياة السوريين من دون استثناء. وعلى الرغم من

في الوقت الذي يوحي به المشهد العام بتردي الواقع المعيشي في ظل التضخم ومنعكساته السلبية على ارتفاع أسعار جميع السلع

حالة من القلق والترقب تسود الجزيرة السورية نظراً لتخوف المزارعين على أراضيهم الزراعية ومحاصيلهم الشتوية التي من المفروض أن تزرع

مواقف كثيرة يتعرّض لها المواطن الذي تستدرج معاملاته إلى الأدراج المفتوحة في العديد من المؤسسات الخدمية، حيث تختلف طرق وأساليب

“إن لم تستح افعل ما شئت”، هذا هو حال الأسواق التي يتلاعب التجار بها تحقيقاً لمصالحهم وإرضاء لجشعهم المتزايد، خاصة