اقتصاد

“منولوج” صناعي..

لتسوية أوضاع المنشآت الصناعية
رئاسة الوزراء توافق على التمديد 9 أشهر أخرى
دمشق – قسيم دحدل
وافقت رئاسة مجلس الوزراء على مقترح وزارتي الصناعة والإدارة المحلية، تمديد العمل بالبلاغ رقم 9/15/ب لهذا العام، لمدة ستة أشهر أخرى حتى يتمكن جميع الصناعيين من التصريح عن منشآتهم الصناعية لتسوية أوضاعها.
يشار إلى أن هذا التمديد جاء استناداً لكتاب غرفة صناعة دمشق وريفها بخصوص تمديد الفترة التي حدّدها البلاغ المذكور للمنشآت الصناعية القائمة لتسوية وضعها.
ولمعالجة المشكلات بشكل منظم وجماعي لجنة مشتركة بين “الكهرباء” و”صناعة دمشق وريفها”
دمشق – البعث
توصلت وزارة الكهرباء وغرفة صناعة دمشق وريفها، إلى تشكيل لجنة مشتركة من الغرفة والوزارة، تكون مهمتها إيصال كل المشكلات التي يمكن أن تواجه الصناعيين وأعمالهم وكل ما يتعلق بموضوع الكهرباء والعلاقة بين الطرفين في هذا الشأن.
وفي هذا السياق أعلم سامر الدبس رئيس الغرفة وعبر كتاب موجّه كل أعضاء الغرفة، بأن وزارة الكهرباء قد طلبت أن يتم تقديم جميع الشكاوى المتعلقة بموضوع الكهرباء عن طريق هذه اللجنة المشتركة وليس بشكل منفرد ومباشر إلى مؤسسات الكهرباء لتتم معالجتها تباعاً، داعياً إياهم إلى التفضل بملء الاستمارة الخاصة ببيان معوقات ومشكلات التيار الكهربائي التي يواجهونها، مع التأكيد على اسم المنطقة والمخرج الكهربائي (مركز التحويل الذي يغذي المنشأة) وإعادة إرسالها إلى فاكس الغرفة بالسرعة القصوى.
48 ساعة متصلة أو منفصلة..الاتفاق مع الصناعيين على تقنين الكهرباء في منشآتهم
دمشق – البعث
أكدت غرفة صناعة دمشق وريفها أنه بناء على اجتماع اللجنة المشتركة بين الغرفة ووزارة الكهرباء في مديرية كهرباء ريف دمشق، والطلب من الوزارة العمل على تنظيم التقنين للمنشآت الصناعية، أكدت التوصل إلى الاتفاق مع وزارة الكهرباء على أخذ رأي الصناعيين للقيام بالتقنين بالوقت المناسب لكل منشأة صناعية حسب الاستهلاك الصناعي: (مخرج خاص 20 ك/ف قطع التيار الكهربائي 48 ساعة منفصلة أو متصلة مع مراعاة موضوع التوتر – مجموعة الصناعيين المشتركين بمخرج واحد قطع التيار الكهربائي 48 ساعة منفصلة أو متصلة مع مراعاة موضوع التوتر – المشتركون بمراكز تحويل خاصة متداخلة مع الأبنية السكنية – المشتركون بعدادات ثلاثية الطور في المناطق الحرفية والأسواق التجارية).
ومن أجل الوقوف على رأي كل صناعي طلبت الغرفة من أعضائها ملء الاستمارة الخاصة بذلك، مع التأكيد على اسم المنطقة والمخرج الكهربائي (مركز التحويل الذي يغذي المنشأة)، وإعادة إرسالها إلى فاكس الغرفة  بالسرعة القصوى، بهدف الوصول إلى معرفة الوقت المناسب للتقنين لكل نوع من المخارج.
بهدف التواصل والإعلام..
“صناعة دمشق”: قاعدة بيانات جديدة للشركات المسجّلة فيها
دمشق – البعث
انطلاقاً من سعيها إلى تحديد دقيق للمنتسبين إليها، أعلنت غرفة صناعة دمشق وريفها أنّها بصدد تجديد قاعدة بياناتها عن الشركات المسجلة لديها وذلك لسهولة التواصل معهم وإعلامهم بنشاطات الغرفة، ومن أجل ذلك طلبت الأخيرة من جميع الصناعيين الأعضاء فيها ملء الاستمارة المتعلقة بذلك، مبيّنة المعلومات المطلوبة عن منشأتهم والعمل على إعادة إرسالها إلى رقم فاكس الغرفة بالسرعة القصوى، علماً أن الاستمارة تتضمن التعرف على والتعريف بـ (اسم الشركة باللغتين – رقم العضوية في الغرفة – الدرجة – الصناعة – اسم المسؤول عن الشركة – المنصب – رقم الجوال – عنوان المعمل – عنوان المكتب – أرقام الهواتف – أرقام الفاكس – البريد الإلكتروني – الموقع الإلكتروني – صندوق البريد – الماركات التجارية).
عبر استبيانات مفصّلة إعداد دراسة لـ”حماية المنتجات الوطنية”
دمشق – البعث
تقوم غرفة صناعة دمشق وريفها بإعداد دراسة لحماية المنتجات الوطنية، ومن أجل هذا أعدّت الغرفة  استمارة خاصة بذلك آملة من أعضائها تعبئتها بما يخدم الموضوع المزمعة دراسته وإبداء الرأي والمقترحات.
يشار إلى أن الاستمارة تتضمن شقين: المنتجات الجاهزة بالنسبة للمنتج الوطني والمواد الأولية بالنسبة للمستورد، وقبل ذلك على الصناعي بيان رقم العضوية والقطاع المختص فيه (غذائي – نسيجي – كيميائي – هندسي)، إضافة إلى اسم المنشأة وعنوانها ورقم السجل الصناعي ونوع الصناعة، كما عليه بيان رقم البند الجمركي وشرحه وكمية الإنتاج الفعلي مع الوحدة والرسم الجمركي ورسم الإنفاق الاستهلاكي والرسم القنصلي، والضمائم الأخرى، ورسم الدخول إلى (البلد – الرسم)، وأخيراً إبداء الملاحظات.
أما ما يراد بيانه بالنسبة للمواد الأولية، فهو الرسم الجمركي وشرحه وكمية الاستيراد مع الوحدة، وسعر المستورد والمصدر إضافة إلى الرسم الجمركي ورسم الإنفاق والرسم القنصلي.