بوح الأدب

– أكبر هزيمة في حياتي هي حرماني من متعة القراءة بعد ضعف نظري.

– العقل الواعي هو القادر على احترام الفكرة حتى ولو لم يؤمن بها.

– الزيف في الحياة منتشر كالماء والهواء، وهو السر الذي يجعل من باطن الإنسان حقيقة نادرة، وقد تخفى عن بصيرته في الوقت الذي تتجلى فيه لأعين الجميع.

– إن ما يوفر لنا بعض الطمأنينة، هو اعتقادنا بأن الموت منطقي، يمارس وظيفته من خلال مقدمات ونتائج، ولكنه كثيرا ما يداهمنا بلا نذير كزلزال.

– عندما تتكاثر المصائب يمحو بعضها بعضا وتحل بك سعادة جنونية غريبة المذاق، وتستطيع أن تضحك من قلب لم يعد يعرف الخوف.

نجيب محفوظ

– “بهجة الحياة ليست شيئاً آخر غير احتمال تحقيق الحلم”

– “جئت تسألني عن الأحلام والأحلام لغة الرب، وعندما يتكلم الرب بلغة الأرض فإني استطيع أن أترجمها، أما عندما يتكلم بلغة روحك فليس سواك من يستطيع أن يفهم”.

– “لا تنس أن كل الأشياء ما هي إلا شيء واحد، ولا تنسَ لغة العلامات، ولا تنسَ، قبل كل شيء، أن تمضي حتى نهاية أسطورتك الذاتية”.

– “كلما اقترب الإنسان من حلمه، أصبحت الأسطورة الذاتية مبرر الحب الحقيقي”.

– “لقد تعلمت أن للعالم روحاً وأن من يستطيع فهم هذه الروح يمكنه أن يفهم لغة الأشياء”.

–  “هناك لغة تتجاوز الكلمات، ولو توصلت إلي معرفة كنه هذه اللغة التي تتجاوز الكلمات لتوصلت إلي معرفة كنه العالم”.

– “سيكون كنزك حيث يكون قلبك”.

باولو كويلو

– قد تقولون هذا مجنون، لكنه ليس بمجنون إذا تقبلتم أسباب جنونه

– إذا كنا تعلمنا شيئا معا من الحكمة فإنها تأتي إلينا عندما لم نعد قادرين على القيام بشيء ما.

– أنا لا أؤمن بالله ، ولكني أخشى منه.

(الحب في زمن الكوليرا)

– ما يهم في الحياة ليس هو ما يحدث لك، ولكن ماذا ستتذكر وكيف ستتذكر ذلك.

– بعد سنوات عديدة من مواجهته الإعدام رميا بالرصاص ، العم أوريليانو بوينديا لم يبق في ذاكرته إلا كيف أخذه والده بعد ظهر يوم بعيد لاكتشاف الجليد.

– الفرق الوحيد اليوم بين الليبراليين والمحافظين هو أن الليبراليين ذهبوا إلى القداس في 500 والمحافظين في ثمانية.

(مائة عام من العزلة)

–  الكاتب الذي يريد الاستمرار في الكتابة لابد من الدفاع عن نفسه باستمرار ضد الشهرة.

(عشت لأروي)

–  أردت أن أقدم هدية لنفسي في عيد رأس السنة فكانت 90 زهرة برية مع عذراء في سن المراهقة.

(ذكريات عن عاهراتي الحزينات)

– دوام الحب في مراعاة الأدب

فيكتور هوجو

– ستة لا تفارقهم الكآبة: الحقود والحسود، وحديث عهد بغنى، وغني يخاف الفقر، وطالب رتبة يقصر قدره عنها، وجليس أهل الأدب وليس منهم

سقراط

– الصدق عمود الدين وركن الأدب و أصل المروءة

إبراهيم اليازجي

اللهجة المهذبة المخيفة.. أحيانا يكون التهذيب مرعبا أو يسبب التوتر أكثر من قلة الأدب بمراحل.. في بريطانيا أيام الإعدام القديمة كانوا يرسلون إلى السجين رسالة تقول: تقرر إعدامكم مع فائق الاحترام، لا يا سيدي، اشتمني واتركني حيا؛ لا أريد تهذيبك هذا

أحمد خالد توفيق

– الفصل بالعقل والأدب لا بالأصل والحسب لأن من ساء أدبه ضاع نسبه

حكيم