جديد أسامة: “الذهب الحقيقي”
احتوى العدد (798) من مجلة أسامة -تشرين الثاني 2019 -الصادر حديثاً عن الهيئة العامة السورية للكتاب-مديرية منشورات الطفل-عدداً من القصص والقصائد والسيناريوهات والأبواب التثقيفية المُتنوّعة، منها: قصة “الذهب الحقيقي” كتبتها كنينة دياب ورسمتها مادلين عيسى، وقصة “لمياء والقط الصغير” كتبتها ديمة إبراهيم ورسمتها آية حمود، وقصة “الكلبة لاسكا” ترجمها هواش نصر الصالح، ورسمتها سناء قولي، وقصّة “العنزة البرشاء” كتبها خليل البيطار، ورسمتها دعاء الزهيري، وقصة “في الطريق إلى الحقل” كتبتها أميمة إبراهيم ورسمتها ضحى الخطيب، وسيناريو “العصفوران والقفص”، كتبته ضحى مهنا ورسمته رنا قويدر، وسيناريو “الجدة والحكايات القديمة” كتبه سامر أنور الشمالي ورسمه عبد الوهاب الرجولة، وسيناريو أبو حمدو “الأمير الضفدع” كتبه ورسمه رامز حاج حسين، وسيناريو “سبع خطوات سهلة” كتبته ضحى جواد ورسمه أحمد حاج أحمد، وسيناريو ليلى “تدوير الورق” كتبه ورسمه حسام وهب.
أمّا كلمة العدد التي كتبها رئيس تحرير المجلة قحطان بيرقدار فطرحت سؤالاً على الأطفال يتعلق بالقصص التي يفضلونها: القصص ذات الشخصيات البشرية أم القصص التي أبطالها من الحيوانات، رسمها رامز حاج حسين. وكتب الشاعر إبراهيم عباس ياسين قصيدة بعنوان “رسالة الأمل” رسمتها نسرين عمران. كما كتبت سمر تغلبي في باب “اكتشف وتعرف مع سمر” عن كيفية عمل المخ، والرسوم لغالية اليوسف، وكتبت أمينة الزعبي في باب “أسرار الطبيعة” عن”تلال الشوكولا”، أما رامه الشويكي فكتبت في باب “مواهب صغيرة” عن الماراثون البرمجي للأطفال واليافعين، كما تم تسليط الضوء في باب “إضاءات” على زيارة مجلة أسامة لمدرسة إلياس فرحات في الدويلعة.
وضمَّ باب “فكر معنا” عدداً من الفقرات المسلية من إعداد ديمة إبراهيم، والرسوم لرامز حاج حسين. كما طرحَ باب “اصنع معنا” كيفية صُنع مقلمة يدوياً، وهو من إعداد ديمة إبراهيم أيضاً. واحتوى باب “بريد الأطفال” قصة “المدرب وفريقه” للطفلة سارة نزار مخايل، وقصة “الأميرة والأرنب” للطفلة ميس قطيني، أمّا باب فنانو المستقبل فضم لوحات عدة، منها لوحات للأطفال: “حلا محمود، خضر محمود خضر، نوار سهيل الشحف، شمس طارق إسماعيل”. وكتبت سلام الحمد في صفحة “كتبي” عن بعض كتب الأطفال التي صدرت حديثاً عن مديرية منشورات الطفل في الهيئة العامة السورية للكتاب. وكانت لوحةُ غلاف العدد الذي يخرجه هيثم الشيخ علي للفنانة دعاء الزهيري، وقد جاء على الغلاف:
“فَضاؤُنا واسعٌ جميلٌ. كواكبُهُ ونُـجُـومُهُ تَتألَّـقُ بألوانِ الفرح/يَسْكُـنُنا حُـبُّ الاكتشاف، فنُـحَـلِّـقُ بعُقولنا وقُلوبِنا إلى الأعلى/إلى كثيرٍ مِـنَ الـمعرفة.. نـحـوَ آفاقٍ مِـنَ الـجَـمـال”.