في العدد الجديد من أسامة: الشابكة عبر الضوء
احتوى العدد 805 من مجلة أسامة الصادر حديثاً بصيغة إلكترونية عن الهيئة العامة السورية للكتاب – مديرية منشورات الطفل، والذي يخرجه هيثم الشيخ علي، عدداً من القصص والقصائد والسيناريوهات والأبواب التثقيفية المُتنوّعة، منها: قصة “أميرة الأطفال الفقراء” كتبها ياسر جابر المنصور، ورسمتها آمنة محناية، وقصة “نجوم القرن” كتبها عبد الرحيم شراك، ورسمتها لينا الكاتب، وقصة “غنوة ورفيف” كتبها وجيه حسن، ورسمها رامي الأشهب، وقصة “صندوق فارسة الفن” كتبتها سناء عقلة العبداللات، ورسمتها نجلاء الداية، وقصة “الثروة الحقيقية” ترجمها يامن جواد، ورسمتها دعاء الزهيري، وقصة “الغراب والنسر” كتبها د. طالب عمران، ورسمتها آمال الدقاق، وقصة “يولاو العجوز تحت ضوء القمر” ترجمتها كاتبة كاتبة، ورسمتها ضحى الخطيب، وسيناريو” الدب وأنثى التمساح” كتبه طلال حسن، ورسمه عمر طلال حسن، وسيناريو” ما أجمل الطفل الأمين!” كتبته رنا محمد، ورسمه عبد الوهاب الرجولة، وسيناريو”همام يحب الطبيعة” كتبه علي ناصر، ورسمته نسرين بعلبكي، وسيناريو “ليلة باردة في الغابة” كتبته صبا منذر حسن، ورسمه علاء ديوب، وسيناريو “المنقذ” كتبه طلال حسن، ورسمه عمر طلال حسن.
وجاء في باب “بريد الأطفال” قصة “حديث عصفور” للطفلة رجاء العظمة، وقصة “التآخي في الطبيعة” للطفلة ريفانا رمانة، وقصة “الشجرة والنهر والعصافير” للطفلة جودي مرزة.
وكتبت إيمان سويدان في باب “مواهب صغيرة” عن “نجوم على القمة”. أما في باب “أسرار الطبيعة” فكتبت سمر تغلبي عن “خلايا المخ والإشارات العصبية” والرسوم لغالية اليوسف. كما كتبت أمينة الزعبي في باب “نبات وحياة” عن “الذرة”. أما في باب “لبيب وعلوم الحواسيب” فقد كتبت ضحى جواد عن “الشابكة عبر الضوء” والرسوم لرامز حاج حسين. وضمَّ باب “فكر معنا” عدداً من الفقرات المسلية من إعداد ديمة إبراهيم، والرسوم لأحمد حاج أحمد.
وكانت كلمة العدد قصيدةً بعنوان “بصوت الأمل” كتبها رئيس تحرير المجلة قحطان بيرقدار، ورسمَها رامز حاج حسين. ومن قصائد العدد قصيدة “وطن العصفور” للشاعر محمود حامد، رسمتها ناديا داوود، وقصيدة بعنوان “ما أسعدني يا أولادي!” للشاعر عباس حيروقة، وقد رسمتها جنى الحسان.
وكانت لوحةُ غلاف العدد للفنان “علاء ديوب”، مستوحاةٌ من السلسلة القصصية المصورة “مغامرات بندق” التي تكتبها للمجلة الكاتبة صبا منذر حسن. وقد جاء على الغلاف: “يُساعِدُ بعضُنا بعضاً بإخلاص. ننشرُ الـخيرَ والتَّسامُـحَ والوئامَ بينَنا. كُـلٌّ يَـمُـدُّ يدَ الـمعونةِ إلى الآخَـرِ بـمَـحـبَّة… نَظلُّ معاً أحباباً وأصحاباً، ونعيشُ حياتَنا بسلامٍ وفَـرَح في جـوٍّ مُـشرِقٍ مِـنَ الأُلْـفَةِ والـمَـرَح”.