فعاليات حمص.. نختار الأسد من أجل سورية المستقبل
حمص- مكتب البعث:
السادس والعشرون من أيار موعدنا لنقول كلمتنا الفصل والتي نريد أن يسمعها كل العالم نحن معك يابشار لنكمل المشوار نحو سورية التي نحلم، هكذا يجمع أبناء حمص أن يكونوا على العهد الذي قطعوه أن يكون مرشحنا إلى الرئيس بشار الأسد، مكتب البعث في حمص استطلع آراء عدد من الفعاليات الشعبية والرسمية حول مشاركتها في الانتخابات الرئاسية.
هناء الحواشي مديرة التأمين والمعاشات: نختار القائد الأسد لأننا نتطلع لسورية الغد ومعه الغد سيكون أجمل وهو الذي علمنا أن الحياة إرادة وعمل وفعل، وهو من واجه كل التحديات والمحن وقاد سورية بكل اقتدار، وهو من نثق به لأنه أهل للثقة وهو القادر على قيادة سورية لتحقيق النصر الأكيد على كل أشكال الإرهاب.
بدوره المهندس علي الحسين مدير فرع شركة النقل الداخلي: القيادة لاتصلح إلا للقادة الحقيقيين الذين أثبتت التجارب والظروف أنهم أهل لها، ونحن ننتخب مرشحنا بشار الأسد لإنه يمثلنا نحن كسوريين نطمح لحياة أفضل وقد كان معنا على الدوام يلامس همومنا ويبحث عن الحلول التي توصلنا إلى الأفضل على الرغم من كل المصاعب والعقبات.
من جهته العميد حسن عمار قائد فوج إطفاء حمص: نحن كفوج إطفاء نعاهد الرئيس الأسد أن نكون الجند الأوفياء والعين الساهرة التي تتصدى للمهام والواجبات بالسرعة القصوى لأننا نقتدي بالقدوة الحسنة، وهو خير قدوة من خلال اندفاعه وحضوره الدائم في كل الأوقات وفي كل الأماكن، وهذا يجدد القدرة على العمل والصبر على الشدائد.
في حين قال المهندس نعمان الجوراني مدير فرع المحروقات بحمص (سادكوب): من أجل الدم الذي ضحى به أبناؤنا في التصدي للإرهاب الإجرامي، الذي أراد قتل إرادة الحياة فينا، كان مرشحنا بشار الأسد، والذي قادنا وعلمنا أننا لن نرضخ ولن نستسلم ولن نترك اليأس يقتل فينا الطموح، فيه نرى أنفسنا ومستقبل الأجيال في هذا البلد الذي يمضى بخطى ثابتة نحو الغد المشرق.
بدوره محمود جابر (موظف) أكد أنه لا بديل عن السيد الرئيس لأنه الضامن الحقيقي وهو من سيرسم المستقبل لسورية وكلنا على يقين أن السيد الرئيس هو الوحيد القادر على إيصال سورية إلى بر الأمان من خلال استقلال القرار السياسي.
من جانبه نزار فطوم (موظف) أكد أن الجميع مع الأسد بالدم وإلى الأبد ولن نختار غيره كونه أمل الشعب في تحقيق الانتصارات على الإرهاب وداعميه وتحسين واقع سورية لتكون أفضل مما كانت عليه قبل هذه الحرب.
المحامي أحمد الصالح قال: سنختار الأسد لأنه يمثل طموحات الشعب ويحارب الإرهاب ويحافظ على تراب الوطن، وحافظ على حقوق ذوي الشهداء، وسنكون أوفياء للوطن والسيد الرئيس ونشارك في الإدلاء بأصواتنا بكل محبة لإنطلاقة لسورية الجديدة.
المواطن محمد بدور قال: سنتوجه إلى صناديق الإقتراع لننتخب السيد الرئيس بشار الأسد كونه أملنا الوحيد بنهضة سورية وقائد التصحيح الجديد لإعادة بناء وإعمار سورية.
وقالت كفاح قدور (ربة منزل) أنها ستختار الدكتور بشار حافظ الأسد لأنه الربان الوحيد الذي سيعبر بسورية إلى بر الأمان وإعادة بناء الإنسان والشجر والحجر الذي دمره الإرهاب.
بينما قال عبد الحميد موسى (بائع متجول) سأنتخب الأسد، الذي أثق به والذي ائتمنه على نفسي ومستقبل بلدي وأحفادي، حامي الأرض والعرض القادر على الوقوف بوجه الهجمات الإرهابية وداعميها.
بدوره مالك حواري صاحب محل لبيع الملبوسات نوّه بأن الاستحقاق الرئاسي هو المحطة الأهم في تاريخ سورية لأن الشعب و من خلال هذا الاستحقاق سيختار من يقود مسيرته ضد قوى الشر العالمية، وأضاف: الرئيس الأسد مرشحي الذي سينقل سورية للغد المشرق.
أما لبنى العلي (مدرسة متقاعدة) فأشارت إلى أن الانتخابات بقدر ماهي حق وواجب فهي مسؤولية لاختيار من يمكنه حمل الهم الوطني في الظرف العربي الأسوأ، ولا يمكن لغير الأسد بشار أن يحمل لواء التغيير والأمان والأمن والشفافية والصدق، لهذا سأختاره وأنا كلي ثقة به..
أما علي مرتضى (أعمال حرة) وأخ لشهيد من الجيش العربي السوري فقد قال: بالدم سأنتخب الرئيس الأسد، الذي كان وفيا لدماء الشهداء، ولم يكل ولم يرضخ لقوى الشر بل حمى سورية وسار بها نحو النصر وحررها من الإرهاب، ونحن معه في إكمال الانتصارات وعملية الإصلاح التي يقودها لتكون سورية بمصاف الدول المتقدمة
هادي مرين (مواطن) بين بأنه سيمنح صوته حتماً لمن يمثله ويكون قادراً على حمل الأمانة وصون سورية، التي ضحى الشهداء بدمائهم لتبقى مستقلة وذات سيادة وتاريخ الحضاري، وأشار بأن مرشحه للرئاسة هو الدكتور بشار الأسد ابن سورية الذي لم يتخل عنها في الأزمات.
جمال رابحة (أعمال حرة) قال: سأنتخب من شارك أبناء الوطن أتراحهم كما شاركهم أفراحهم الدكتور بشار الأسد، وهو الخيار الحق للمواطن السوري، لأن الشمس واضحة ولا يمكن لأحد أن يحجب نورها ..
نجوان السكري (مواطن) قال: الرئيس الذي سننتخبه هو القادر على المضي بسورية إلى مرحلة أفضل تزداد فيها قوة ومنعة على كافة الأصعدة وهو مرشح الفقراء والوطنيين كافة، بشار حافظ الأسد هو من سيواجه ما تبقى من أفراد المجموعات الإرهابية.