عرض استديو تصوير تعليمي ومناقشة إمكانية استخدامه في قناة التربوية
انطلاقاً من أهمية أتمتة المناهج وتحويلها لفيديوهات تعليمية جاذبة، وخلال اجتماع عقد اليوم بحضور وزير التربية الدكتور دارم طباع، وممثلي منظمة اليونيسيف: منسقة قطاع التعليم ميكي كويدي، ورئيس قسم التطوير الاجتماعي ايلنور ايلي، وخبيرة التطوير الاجتماعي باتريشيا رودي.
قدم المدير الإقليمي لشركة جالينكا الروسية عرضاً افتراضياً لاستديو تعليمي كامل يمكّن من تصميم الفيديوهات التعليمية ما يسهل العمل على المدرس من خلال توظيف كل البيانات والمعلومات والصور والفيديوهات والأشكال الثلاثية الأبعاد بأسلوب سهل وجاذب.
وأكد الوزير الاهتمام بتوظيف التكنولوجيا لتطوير تقديم الدروس التعليمية وتنمية المهارات، مشيراً لامكانية الاستفادة منها في دعم تجربة التعليم عن بعد من خلال القناة التربوية أو المختبر الافتراضي أو المدارس الافتراضية.
وقدم الحضور مداخلات تركزت حول البيئة المكانية للاستديو.