مقتل 20 شخصاً في هجوم مسلح شرقي الكونغو
البعث – وكالات:
قال الجيش ومنظمات معنية بحقوق الإنسان في جمهورية الكونغو الديمقراطية، اليوم الأحد، إنّ مسلحين قتلوا نحو 20 شخصاً في هجمات على قريتين في شرقي الكونغو نهاية الأسبوع الحالي.
وقال كريستوف مونياندرو، منسق المجموعة المحلية لاتفاقية احترام حقوق الإنسان، إنّ مقاتلين يُعتقد بأنهم ينتمون إلى قوات التحالف الديمقراطي قتلوا السكان وأحرقوا منازل في قريتي كاندوي وبانديبولي في مقاطعة إيتوري يومي الجمعة والسبت.
وأكد المتحدث باسم الجيش الكونغولي في إيتوري، جول نجونجو، مقتل 20 شخصاً، وقال إنّ القوات الكونغولية تطارد المهاجمين.
و”ADF” هي ميليشيا أوغندية انتقلت إلى شرق الكونغو في التسعينيات. كانت المجموعة مسؤولة عن 1050 حالة وفاة عنيفة في عام 2021، ارتفاعًا من 599 في عام 2020، وفقاً لبيانات من “Kivu Security Tracker”، الذي يرصد أعمال العنف في المنطقة.
وقال خبراء من الأمم المتحدة في حزيران/يونيو إنّ الوضع الأمني تدهور في إيتوري وإقليم شمال كيفو المجاور منذ أن وضعتهما الحكومة تحت الحكم العسكري العام الماضي.
وأعلنت الحكومة حالة الحصار في المحافظات في نيسان/أبريل 2021 رداً على تصعيد هجمات الميليشيات، بما في ذلك المذابح المتكررة التي ارتكبتها قوات التحالف الديمقراطي التي لها صلات بتنظيم “داعش”.
كما أرسلت أوغندا ما لا يقل عن 1700 جندي لمساعدة جارتها في قتال القوات الديمقراطية المتحالفة بعد اتهامها الجماعة بالمسؤولية عن سلسلة تفجيرات في كمبالا العام الماضي.
قال الجيش ومنظمات معنية بحقوق الإنسان في جمهورية الكونغو الديمقراطية، اليوم الأحد، إنّ مسلحين قتلوا نحو 20 شخصاً في هجمات على قريتين في شرقي الكونغو نهاية الأسبوع الحالي.
وقال كريستوف مونياندرو، منسق المجموعة المحلية لاتفاقية احترام حقوق الإنسان، إنّ مقاتلين يُعتقد بأنهم ينتمون إلى قوات التحالف الديمقراطي قتلوا السكان وأحرقوا منازل في قريتي كاندوي وبانديبولي في مقاطعة إيتوري يومي الجمعة والسبت.
وأكد المتحدث باسم الجيش الكونغولي في إيتوري، جول نجونجو، مقتل 20 شخصاً، وقال إنّ القوات الكونغولية تطارد المهاجمين.
و”ADF” هي ميليشيا أوغندية انتقلت إلى شرق الكونغو في التسعينيات. كانت المجموعة مسؤولة عن 1050 حالة وفاة عنيفة في عام 2021، ارتفاعًا من 599 في عام 2020، وفقاً لبيانات من “Kivu Security Tracker”، الذي يرصد أعمال العنف في المنطقة.
وقال خبراء من الأمم المتحدة في حزيران/يونيو إنّ الوضع الأمني تدهور في إيتوري وإقليم شمال كيفو المجاور منذ أن وضعتهما الحكومة تحت الحكم العسكري العام الماضي.
وأعلنت الحكومة حالة الحصار في المحافظات في نيسان/أبريل 2021 رداً على تصعيد هجمات الميليشيات، بما في ذلك المذابح المتكررة التي ارتكبتها قوات التحالف الديمقراطي التي لها صلات بتنظيم “داعش”.
كما أرسلت أوغندا ما لا يقل عن 1700 جندي لمساعدة جارتها في قتال القوات الديمقراطية المتحالفة بعد اتهامها الجماعة بالمسؤولية عن سلسلة تفجيرات في كمبالا العام الماضي.