“ناسا” تدرس الظواهر غير المحددة
أعلنت وكالة “ناسا” الفضائية الأمريكية، عن أعضاء فريق دراسة مستقلة جديدة، مختصة بتعزيز فهم البشر لما يسمى ”الظواهر الجوية غير المحددة”، التي كانت تحمل في الماضي اسم “الأجسام الطائرة المجهولة”، وفق ما نشرت الوكالة على موقعها الإلكتروني.
وأشارت “ناسا” في بيان لها، الجمعة، إلى أن الفريق يتكون من 16 شخصاً، وسيقضون 9 أشهر في البحث عن مقدار المعلومات المتاحة للجمهور حول “الظواهر الجوية غير المحددة”، ومقدار ما هو مطلوب لفهم المشاهدات غير المبررة في السماء بشكل أفضل.
والفريق يضم علماء بارزين، ومتخصصين في البيانات والذكاء الاصطناعي، وخبراء سلامة الطيران، وسيكونون تحت قيادة عالم الفيزياء الفلكية، ديفيد سبيرغيل، رئيس مؤسسة سيمونز للنهوض بالبحث العلمي.
ولن تتجاوز تكلفة دراسة “ناسا” الجديدة أكثر من 100 ألف دولار.