البعث أونلاينالصفحة الاولىسلايد الجريدةصحيفة البعث

فرعا الرقة وادلب يختتمان مؤتمريهما لاختيار ممثليهما لاجتماع اللجنة المركزية

حماة- حسان المحمد

اختتم فرعا الرقة وادلب لحزب البعث العربي الاشتراكي أعمال مؤتمرهما الإنتخابي لاختيار ممثليهما لحضور اجتماع اللجنة المركزية الموسع، وذلك بحضور اللجنة العليا المشرفة على الانتخابات، واللجنة الفرعية للانتخابات.

ففي فرع الرقة فاز في الانتخابات كل من الرفاق التالية أسماؤهم:

 شعبة المدينة
الرفيق عبد الرزاق الجاسم
شعبة حوض الفرات
الرفيقة فريال فرح
 شعبة الثورة
الرفيق قصي ريا
شعبة الريف الثانية
الرفيق موسى العلي
الرفيق عبد الرزاق الدرويش
شعبة التربية
الرفيق أحمد الحسن
شعبة تل أبيض
الرفيق محمد الجويد
شعبة الريف الأولى
الرفيق عبد الرزاق خليفة
الرفيق فواز العساف
الرفيق علي الإبراهيم
الرفيق صالح طراد.

وقد بلغ عدد الرفاق أعضاء المؤتمر/١١٣/، وعدد المرشحين 39 بعد انسحاب رفيق واحد وكان على الرفاق الناخبين اختيار/ ١١ /رفيقاً ورفيقة من الفرع لحضور الاجتماع.
وفي فرع ادلب فاز في الانتخابات ضمن شعب الفرع كل من الرفاق:
شعبة سراقب 
أحمد النجار
شعبة أريحا
محمد فهد الصوص
شعبة جسر الشغور 
عمر دادا
شعبة كفرتخاريم 
ثائر سلهب
شعبة خان شيخون
حسام حلوم
شعبة المنطقة
عدنان عجمي
شعبة معرة النعمان 
جهاد فرحات
شعبة سلقين
عبد الحميد استانبولي
شعبة حارم 
عوض محمود
شعبة المدينة
ميادة جبور
غصوب جوهر
وقد بلغ عدد أعضاء المؤتمر 188 وعدد المرشحين 108 ليختاروا 11 رفيقاً ورفيقة لحضور اجتماع اللجنة المركزية الموسع.

وفي تصريح لـ “البعث”، أكد الرفيق حامد حسن، عضو اللجنة العليا للانتخابات، على الحضور المميز لأعضاء مؤتمر فرع الرقة، حيث جاء الكثير منهم من عدة محافظات ليمارسوا حقهم الانتخابي، وانجاح أعمال المؤتمر، مشيداً بالالتزام الكبير من أعضاء المؤتمر.
فيما أشارت زاهرة بشماني، عضو اللجنة العليا للانتخابات، إلى المشاركة النوعية، مؤكدةً أن أعمال المؤتمر لم تلحظ أي ملاحظات تذكر.
من جانبه أكد المشاركون أهمية العملية الانتخابية ضمن مناخ تنافسي صحي وبجو ديمقراطي، رغم خصوصية محافظتي الرقة وادلب.
كما وأكد الرفاق الحزبيون على أن هذه الانتخابات تجربة جديدة في تاريخ حزب البعث العربي الاشتراكي، ونقلة نوعية في العملية الانتخابية لكون الانتخابات ستفرز الأفضل باعتبارها خيارات القواعد وجماهير البعث، كما تعتبر الانتخابات مرحلة مفصلية واستثنائية في حياة الحزب والوطن، وهي رسالة لكل من راهن على الوحدة الوطنية السورية.