رحيل الأديب المفكّر الدكتور وفيق سليطين

نعت الأوساط الثقافية والفكرية والأدبية وجامعة تشرين بكل فعالياتها وفرع نقابة معلمي الجامعة واتحاد الكتّاب العرب وكلية الآداب والعلوم الإنسانية وقسم اللغة العربية وأهل وأسرة وأصدقاء الفقيد ومحبوه الأديب والمفكر الأستاذ الدكتور وفيق سليطين أستاذ اللغة العربية في جامعة تشرين الذي رحل صباح اليوم الاثنين تاركاً الحزن والأسى بين أوساط الثقافة والأدب والعلم وفي قلوب جميع محبيه وأصدقائه وزملائه وطلبته.

وفي نعي الفقيد الراحل قال عميد كلية الآداب والعلوم الإنسانية في جامعة تشرين الدكتور إبراهيم البب: بقلوب كلّلها الأسى وعيون غشاها الحزن وأقلام صار مدادها وشاحاً أسود وتسليم بقضاء الله وقدره تنعي كلية الآداب الزميل العزيز الأستاذ الدكتور وفيق سليطين. وعن رحيله المفجع قال الدكتور محمد بصل رئيس فرع اتحاد الكتّاب العرب في اللاذقية: يعجز اللسان أن يفصح عن الألم الذي أحدثه خبر رحيلك يا صديقي، باسمي وباسم فرع اتحاد الكتّاب العرب في اللاذقية وباسم الزملاء في المكتب التنفيذي وهيئات الفروع المجتمعين اليوم في دمشق أنعي صديقنا الشاعر والباحث الدكتور وفيق سليطين تغمده الله بواسع رحمته.

ونعى فرع نقابة المعلمين في جامعة تشرين الفقيد الراحل د. سليطين: بمزيد من الأسى والحزن وتسليماً بقضاء الله وقدره ينعي لكم المكتب الفرعي لنقابة المعلمين في جامعة تشرين الزميل الشاعر والباحث الدكتور وفيق سليطين من كلية الآداب قسم اللغة العربية، رحم الله فقيدنا الغالي وألهم أهله وذويه ومحبيه الصبر والسلوان وإنا لله وإنا إليه راجعون.