تتمات الاولى

يبدو أن الأمور مرتبة، فقبل إعلان خبر الزيادات الأخيرة، وبهدف الحفاظ على استقرار سعر الصرف كالعادة، كان أعلن مصرف سورية

هناك عدة جهات مسؤولة عن صعود سعر صرف القطع الأجنبي مقابل الليرة السورية وفي تذبذبه غير الحميد على الاقتصاد، وثمّة

مولدات “عدرا الصناعية” الثلاث في إجازة طويلة وموعد عودتها إلى العمل مجهول ؟! لم يعد خافياً على أحد –وللأسف- أن

الكهرباء موقد للدفء البارد.. وتحدّي إقناع الشارع بالترشيد يصطدم بطاقة لا تخزن!؟ تظهر وقائع الأيام يوماً بعد يوم صعوبة وجود

أعلنت وزارة التعليم العالي عن فتح باب التسجيل المباشر للطلاب الذين لم يتقدّموا سابقاً إلى المفاضلة العامة للشهادة الثانوية من

رغم أن الاقتصاد السوري متعدّد الأطياف (زراعي– صناعي– خدمي) إلا أن اللون الزراعي هو الطاغي على بقية الألوان، ما حدا

بدأت غرفة تجارة دمشق أمس تطبيق التعرفة الجديدة المترتبة على شهادات المنشأ، وذلك وفقاً لقيم المالية للشهادات، والتي تمّ تقسيمها

ودّعت المنطقة الحرة البرية في اللاذقية حالة الركود الاستثماري الذي لازمها لسنوات عدة، وهذا ما تثبته المؤشرات المحقّقة خلال العام

تأمين مستلزمات التشغيل والصيانة ولحظ أعمال مهمة واستراتيجية في خطة العام رصدت الهيئة العامة للموارد المائية 3 مليارات و800 مليون

تقوم شركات الكهرباء بتركيب محوّلات وقطع تبديل ضرورية لبعض الأحياء والمناطق، بهدف تحقيق أعلى نسبة من القدرة على التحمّل أمام