حديث الصباح

عبد الكريم النّاعم أصبح معروفاً لكلّ مُتابع مدى الانحياز الأمريكي للمطامع الصهيونيّة، المتمثِّلة الآن، ومن قبل، فيما يجري فوق أرضنا

ما الذي يعنيه أن تكون شاعراً مهماً صاحب حضور ونفاذ ومكانة في زمن المتنبي، أو أن تكون شاعراً طارت به

غالية خوجة ما الحياة؟ سؤال بسيط يأخذنا حدّ الغرق بدلالاته، ويجعلنا نسترجع ذاكرتنا الجنينية التي كنّا فيها نعوم من دون

عبد الكريم النّاعم  الطّلب من جميع المواطنين، الذين يشملهم الدّعم، أن يفتحوا حسابات في المصرف التجاري، أمر يبدو عجيباً غريباً،

حسن حميد ياالله.. ارحمني. فأنا ما عدت أخجل من دمعي المنحدر لأقل لمحة أو رعشة أو نظرة أو كلمة أو

غالية خوجة العنوان محور أساسي لأي عمل أدبي وعلمي وفني وإداري واقتصادي وتجاري، ولأي فعالية إنسانية من مؤتمرات ومحاضرات وأمسيات

 عبد الكريم النّاعم ـ يبدو أنّ شكاوانا ستتكرّر فيما يتعلّق بنقابة المعلّمين، نقابتنا التي تكاد تتخلّى عن منتسبيها، فخدماتها تتراجع

حسن حميد  أعترف بأنني بكيتُ مرات عدة، وأنا أرى الكتب الفلسطينية تصدر داخل الوطن الفلسطيني المحتل وخارجه، لأنني لا أستطيع

غالية خوجة العيد طفل حزين مشرد جفّت دموعه على خدّيه لتصير ورودَ أملٍ للعابرين الذين يمسحون آلامه بالعاطفة الصادقة، ويقدمون

عبد الكريم النّاعم أمضى هو وأولاده زمناً في الغربة، وكان قبلها يعمل في الوطن أكثر من مهنة، ممّا يسّر له