زوايا

يطرح خبراء الصناعة عدداً من التساؤلات الخاصة بواقع القطاع الصناعي العام (أداء مؤسساته وشركاته)، غايتها سماع الإجابة الشافية الكافية، التي

لعلّ اجتثاث التهريب أولى الخطوات الواجب تعزيزها لاستقرار سعر الصرف، إذ سبق لنا وأن أشرنا في أكثر من مناسبة إلى

من منطلق الواجب وضرورة التنبّه، لا نخفي أن الرأي السائد “حول الموضوع النقدي والمالي والاستثماري”، في أوساط الشعب السوري، وتحديداً

  صحيح أن قانون غريشام النقدي “العملة الرديئة تطرد الجيدة” لا يزال صائباً حتى الآن، لكن الأمر مختلف تماماً إذا

سنان حسن يبدو أن كل القوى المتدخلة في الشأن الليبي تريد استمرار الاقتتال بين الليبيين ومنعهم من إعادة بناء الدولة

ربما نسي – أو تناسى  الكثير منَّا علو صوت الفعاليات الخدمية والاقتصادية الخاصة، التي تأزمت أعمالها جراء الأزمة، تظلماً وشكوى

ما إن بدأ سعر صرف الليرة بالتحسّن حتى تعالت أصوات عدد ممن يصنّفون من شريحة “رجال الأعمال”، ليزفوا لنا بشرى

لم نكد نصدّق حين سمعنا من أحد المستثمرين في الصناعات الدوائية أن شركات الحوالات (شركات محددة!)، والتي يُحولهم إليها البنك