رأي

علي اليوسف  من الخطأ الاعتقاد بأن الاعتداء الإسرائيلي على إيران جاء بقرار أحادي من حكومة الكيان الصهيوني، لأن منطق المعادلات

علي اليوسف في أدبيات العمل المقاوم، لا يعدّ استشهاد أحد القادة نصراً، بل على العكس حافزاً على المضي بالقتال. واليوم

بشار محي الدين المحمد  ما زال العدو الإسرائيلي يصرّ على خوض حربه الغبية بحق الإنسانية وقوانين الحفاظ على السلم العالمي،

علي اليوسف مادامت النصوص التوراتية أتت على التيه اليهودي، فهذا يعني أنهم لن يستقروا في أي منطقة، بل سيعودون يوماً

بشار محي الدين المحمد      منذ مجزرة “البيجر” وما رافقها وسبقها وتبعها من اغتيالات نفذتها اليدّ الصهيونية الملطخة بالمكر