حديث الصباح

الحياة ليست أماً فقط، بل وأباً أيضاً، ولا تكتمل حياة الأسرة من دون هذه الأطراف التي تنشأ بينها منظومة من

عبد الكريم النّاعم *لا تخلو حياة الإنسان من الحَسْرة، وكما قال الشاعر “ما كلُّ ما يتمنّى المرءُ يُدركُهُ”، بل هو،

حسن حميد عاش حياته كلّها وقفاً على القراءة والكتابة والإبداع والتأليف والتحقيق والترجمة، ولم يشغله شاغل عن ذلك كله طوال

غالية خوجة  كيف نطمئن في زمن قلق مربك ومرتبك؟ لا ذنب للزمن، لأن سلوكات غالبية البشر هي التي تصنع القلق

منذ ربع قرن تقريباً لم يره، أحياناً كانا يتواصلان عبر الهاتف، فرح بزيارته، فهو نادراً ما يرى أحداً، لأسباب لا

حسن حميد يدقّ قلبي ويرتجف كلما مرّت بي ذكرى رحيل تشيخوف (1860 – 1904)، ذلك لأن سؤالاً مكروراً يلتهمني، وفي

غالية خوجة  تهتمّ البلاد العربية بتسمية شوارعها وأمكنتها العامة وصروحها الثقافية والعلمية والمعرفية لأهميتها في الحياة، وهذه التسميات مبنية على

عبد الكريم النّاعم المقصود بالأمْبرة هو (الأمبير) وحدة قياس كهربائيّة، والذي سيكون له حضوره الخاص في حياتنا، وقد يتّسع، ولقد

حسن حميد  ها أنذا، أعود من ندوة هذا العام المركزية حول “أدب النكبة/ غسان كنفاني أنموذجاً”، وأنا طيّ فرح لم

ترى، ما هو القلب الأقرب إليك؟ بلا شك، كلّ منا سيجيب مشيراً إلى قلب من يحبه بمفاهيم المحبة الأسمى، وتتعدد