غالية خوجة

غالية خوجة  كيف نطمئن في زمن قلق مربك ومرتبك؟ لا ذنب للزمن، لأن سلوكات غالبية البشر هي التي تصنع القلق

غالية خوجة  تهتمّ البلاد العربية بتسمية شوارعها وأمكنتها العامة وصروحها الثقافية والعلمية والمعرفية لأهميتها في الحياة، وهذه التسميات مبنية على

الشارقة- غالية خوجة تتماوج أشعة الشمس في قلب الشارقة القديمة كما تتماوج رحلة الأديبة الناشرة الفارسة العربية الإماراتية الدكتورة مريم

حلب ـ غالية خوجة تتحرك قصيدة الشاعر حسن عاصي الشيخ بين المعنى والكلمة وكأنها تحزم دلالات الذات والآخر بصور شعرية،

حلب- غالية خوجة يتلوّن العشق بحالات العاشقين، فتتألق الأبجدية المحبة لغوياً وفنياً وموسيقياً، وضمن هذه الحالة العاشقة، ينتبه المتلقي المصغي

ترى، ما هو القلب الأقرب إليك؟ بلا شك، كلّ منا سيجيب مشيراً إلى قلب من يحبه بمفاهيم المحبة الأسمى، وتتعدد

حلب – غالية خوجة أضيفت “مسابقة بيت القصيد الشعرية” إلى مسابقات أدبية أخرى في مدينة حلب التي احتفت بالفائزين في

الشارقة – غالية خوجة يتألق بيت الشعر، وهذا يمنحه موقعاً مكانياً متميزاً في المنطقة التراثية بالشارقة بين السور والحصن والأسواق

غالية خوجة تحتفل سورية، كعادتها، بالمناسبات الإنسانية المحلية والعربية والعالمية، كيف لا والشهباء أمُّ الأدب والطرب، ولها فنونها حتى في

غالية خوجة مرّت السينما بمرحلة ذهبية تركت أثرها في قلوب الناس، ومنذ ظهورها، اتخذت لها مكاناً بين الفنون، ونافست المسرح،