مرة جديدة
دعا اتحاد التايكوندو مجموعة من اللاعبين واللاعبات للالتحاق بمعسكر المنتخب الوطني، وذلك استعداداً للمشاركة في دورة الفجر وبطولة العالم للشباب والشابات، ورغم أن فكرة وجود معسكر شبه دائم للتحضير فكرة جيدة، إلا أن التطبيق يبقى هو الأهم.
فكوادر اللعبة لم تعرف على أي أساس تمت دعوة اللاعبين واللاعبات، فإذا كان المعيار هو نتائج بطولة الجمهورية فيجب أن يكون أبطال الأوزان من الموجودين، وإذا كان المعيار هو العلاقات الشخصية والصلة العائلية فالأفضل أن يتم الاعتذار عن المشاركة.
تحدثنا في مرات كثيرة عن موضوع اتحاد التايكوندو، والتجاوزات التي تحصل، إلا أن المعالجة الحقيقية لم تأت بعد بانتظار أن تتبلور الحلول قريباً لمصلحة اللعبة.