سيمفونية المحبة “بالشفاء العاجل” من قلعة حلب
حلب- البعث
تتناغم الأرواح وتأتلف ضمن ارتقاء لا يعرف الانتهاء، وينعكس هذا التناغم بإيجابيته المشّعة بين السيد الرئيس بشار الأسد والسيدة الأولى أسماء الأسد والشعب العربي السوري أينما كان، وكيفما كان، وعلى أية جبهة كانت. كما ينعكس هذا التناغم بشكله الأسمى ومحبته الخالصة والخاصة، وعلى كافة الأشكال والوسائل والوسائط والطرق والكيفيات، لأنها علاقة متجذرة في القلوب، والأرض، والأزمنة.
وانطلاقاً من سيمفونية المحبة الأزلية المتبادلة بين القائد والشعب، وانعكاساً لهذا الوفاء، كتبت حلب، أمام باب القلعة، بأجساد أبنائها “بالشفاء العاجل” للسيد الرئيس والسيدة الأولى، لتكون هذه اللوحة سيمفونية محبة من حلب للعالم، تؤكد على المحبة، وتنتصر بالمحبة.