أخبارانتخابات رئاسة الجمهورية العربية السوريةصحيفة البعث

جماهير اللاذقية: الوفاء للقائد الأسد تجسيد لنهج الصمود

اللاذقية – مروان حويجة:

تحمل آراء و انطباعات وتطلعات جماهير محافظة اللاذقية حول الاستحقاق الدستوري لانتخابات رئاسة الجمهورية آمالاً كبيرة ومشاعر دافقة بالحب والوفاء المطلق للقائد الرمز بشار الأسد، ويؤكدون في لقاءات البعث معهم أن اختيارهم للقائد الأسد هو اختيار لكل مقومات ومرتكزات الصمود وعناوين الانتصار.

ويؤكد الدكتور طارق عبدالله نقيب أطباء الأسنان في المحافظة أنّ ما قدّمه القائد الأسد لأبناء الوطن تعجز لغة الكلام عن الإحاطة به على بلاغتها، فكان الحامي للعرين والمدافع عن الأرض والتراب والحامل لهمومنا والمتابع لكل شؤون حياتنا، وفي نفس الوقت العين الساهرة على حماية الوطن فمن الواجب بل من الطبيعي أن يكون هذا القائد الاستثنائي خيارنا الوحيد الأوحد لكي نضمن الحياة الحرة الكريمة في وطن العزة والشموخ سورية الحبيبة.

المهندس أكرم ديب مدير فرع شركة البناء والتعمير أكّد أن كل سوري مخلص لوطنه ومنتمٍ لأرض وتراب هذا الوطن سيختار القائد بشار الأسد لأنه رمز كرامتنا وأمل مستقبلنا ومجسّد كل آمالنا وتطلعاتنا في البناء والإعمار مثلما حمل راية الانتصار دفاعا عن الأرض والتراب وصوناً للعزة و الكرامة.

وقال المهندس باسم دوبا مدير الحراج والغابات: أقول نعم للقائد بشار الاسد لأنني أحب بلدي سورية الحبيبة وأقول نعم للرجل الذي صان كرامة كل سوري ووقف بوجه كل الدول المتآمرة التي عملت بكل قواها العسكرية والمالية للنيل من بلدنا فانتصر قائدنا الرمز وهزم مخططاتهم العدوانية.

الدكتور مازن زوان مؤسس ورئيس رابطة أبناء و بنات الشهداء: نعم لقائدنا الرمز بشار الأسد الذي تحدّى الإرهاب العالمي وقوى التكفير الظلامية ومئات الآلاف من مرتزقة مخابرات الدول الاستعمارية وكان القتلة المجرمون لم يضعف بل بكل شجاعة صمد ولم يتخلَ عن واجبه المقدس كان السند والأب للجرحى وأسر الشهداء بنفسه ومشاعره وتفكيره ومشاريعه والتي ُتوجت بعدد كبير من القرارات والمراسيم التي تخص ذوي الشهداء بالرعاية والمنح والعطاءات والاستثناءات التي لاتعد ولاتحصى، وفاءً لدماء الشهداء معك أيها القائد المفدى.

المهندس مصعب أحمد مدير فرع المواصلات الطرقية: قلوبنا تنبض بحبّ قائدنا العظيم بشار الأسد وتفيض بالفخر والاعتزاز بقيادته الحكيمة الشجاعة وما قدمه لأجلنا وفي سبيل كرامتنا واستقرارنا لا يعد ولا يحصى هو الوحيد الذي ظلّ قويّا صامداً فزرع فينا الثقة والأمل بالنصر وعلى يديه تحقق الانتصار و لأنه الحامي للأرض و الوطن والديار.

المربّي انقولا خوري: مهما قلنا في خصال وفضائل وإنجازات القائد الرمز بشار الأسد فإن الكتب والسطور والمؤلفات لا تسعها ولذلك يكفي أن نقول أنه القائد التاريخي الذي يتجلى الوطن في فكره ونهجه ورؤيته، ونقول نعم للقائد بشار لأننا مع وطننا سورية.

ورأى الدكتور هاني كناني أن ما تعرضت له سورية بعد عشر سنوات حرب غير مسبوقة بشراستها و ضراوتها و أدواتها تعجز عن مواجهتها أكبر دول العالم، إلا أن سورية واجهت ودحرت الإرهاب وبقيت صامدة لأن القائد الحكيم الفذّ القائد بشار الأسد استطاع برؤيته وحكمته وصلابته أن يقود المواجهة بكل الشجاعة و الاقتدار، فيما قال أديب علي (مدير الجمارك(: بكل الفخر والاعتزاز و الشموخ نجدد عهد الوفاء بالدم ونقول مع القائد بشار الأسد نكمل المسيرة والمشوار لأنه استطاع أن يُلحق الهزيمة بالأعداء لتظل سورية شامخة ناهضة كسنديانة باسقة برغم الحصار الاقتصادي والضغوط و العقوبات وكل أساليب الاستهداف التي فشلت جميعها وهانحن اليوم أكثر تصميماً وأشد إصراراً على ترسيخ نهجنا الوطني.

منى عمقية (قطاع مصرفي( أكدت أننا في سورية أعطينا دروساً للعالم أجمع أننا شعب أبيّ يعشق الكرامة و يضحّي بأعلى ما نملك في سبيل صون سيادة واستقلال وطننا لأننا سوريون أوفياء لوطنهم وأوفياء للقائد الرمز الذي حمل الأمانة و الراية بكل إخلاص و أمانة، فيما قال الصيدلي د. إياد وريدة: واجبنا وحقنا ودورنا أن نختار نهج الانتصار والبناء والإعمار وأن نبادل الوفاء بالوفاء لمن جسّد الوفاء وحمى البلد ورعى شؤون أبنائه القائد بشار الأسد الذي أثبت أنه الضمانة الكبرى لبقاء سورية قوية سيدة مستقلة أبيّة.

الأكاديمي الاقتصادي ماهر خيربك مدير الشؤون المالية في شركة الكهرباء قال: إنه يمكن لكل ذي بصر وبصيرة و لكل متمعّن فيما حصل وما حققته سورية خلال سنوات الحرب من صمود أسطوري أذهل العالم أجمع بقيادة القائد الشجاع بشار الأسد وقدرته ألفائقة و المذهلة في مواجهة قوى الإرهاب وكل التحديات أن يكون أشد إصراراً و أمضى عزماً و عزيمة على تجديد عهد الوفاء و الولاء لقائد الوطن الرفيق الأسد.

مها باصيلي حموي بملء القلوب المفعمة بحب الوطن وعشق ترابه سنقول ونكتب بمداد دمنا معك يا قائدنا البطل الشجاع بشار الأسد لأنك الوحيد القادر على حمل الأمانة و الرسالة بكل الكفاءة و الاقتدار.