الافتتاحية

بسام هاشم    للوهلة الأولى، أثار قرار القيادة المركزية بتخفيض مستوى عضوية 19 من أعضاء مجلس الشعب لمدة عام كامل، ومنعهم

بسام هاشم    لا يمكن تفسير كل هذا الخروج الإسرائيلي عن السيطرة إلا بأن المعركة الإيديولوجية بلغت أقصى حدود الشراسة؛ ذلك

بسام هاشم    لعل أخطر ما يمكن أن يواجه “البعث” في مرحلة ما بعد تجديد مؤسساته القيادية هو إشاعة وهم من

بسام هاشم لم يعد السؤال عما إذا كان البعث يستطيع أو لا يستطيع؟ فقد أحدثت تطورات الأشهر الأربعة الماضية واقعاً

بسام هاشم    تمر ذكرى ميلاد البعث هذا العام وهو يقف على مفترق طرق، بكل معنى الكلمة، فإما أن يثبت جدارته

بسام هاشم بوسعنا أن نؤكد أن الانتخابات الحزبية الحالية ستدشن الحل لمشكلة مزمنة، هي مشكلة الديموقراطية داخل الحزب، ولكننا لا

بسام هاشم  يقرأ الرئيس الأسد في مشهدية تاريخية تبدأ مع سقوط الأندلس، عام 1492، ولا تنتهي في وقتنا الراهن، لأنه

بسام هاشم     قد تكون الرغبة في التغيير مدفوعة، أحياناً، بقوة الأشياء نفسها، ولمجرد الشعور بعدم القدرة على الاستمرار بالتكيّف والتعايش