رأي

طلال ياسر الزعبي ربّما كانت هذه العبارة هي الأشدّ وقعاً على قادة الاحتلال الصهيوني وجميع المسؤولين الغربيين الحاضرين في قاعة

أحمد حسن في خطاب إلى الأمّة، مفعم بالعواطف -على ما وصفته وكالات الأنباء “الحرّة” عامدة متعمّدة – ألقاه من المكتب

طلال ياسر الزعبي بعد المجزرة المروّعة التي ارتكبها الكيان الصهيوني المصطنع بحق النساء والأطفال في مشفى المعمداني بغزة، لم يعُد

أحمد حسن يمكن قول الكثير عن المواقف المخزية، والكاشفة، للدول الغربية وقادتها ونُخبها السياسية والفكرية مما يحدث من جرائم إبادة

ربما يكون أهم ما كشفته عملية “طوفان الأقصى” التي أطلقتها المقاومة الفلسطينية في غزة، الفشل الاستخباري والأمني الذريع الذي مُني

أحمد حسن  بالتأكيد لا يمكن لأي مراقب أن يغفل عن رؤية ذلك الخيط المتين الممتد بين حمص حيث ارتُكبت مجزرة