رأي

أحمد حسن لم يكن شاعر العرب، محمد مهدي الجواهري، إلّا متحدّثاً بلسانهم حين قال في تسعينيات القرن الماضي إنه لم

طلال ياسر الزعبي في زيارة هي الأولى من نوعها بعد اثني عشر عاماً من الغياب، حطّت في دمشق رحال البرلمانات

أحمد حسن بالتأكيد لم يكن العدوان الإسرائيلي الأخير على دمشق خارج السياق الحالي، كما “يحلّل” البعض، بل جاء من ضمن

طلال ياسر الزعبي لم تكن الإدارة الأمريكية تتوقّع أن تنتهي سياساتها العدوانية التي طوّرتها، منذ عام 2011، تجاه سورية، بفضيحة

أحمد حسن  لا حصيلة نهائية للزلزال.. ذلك ما تقوله إحصائيات اليوم الحسابية الرقمية، وذلك أيضاً ما تقوله القلوب المكلومة والأرواح

طلال ياسر الزعبي رغم تزايد المطالبات العربية والدولية برفع الحصار والعقوبات الجائرة الأحادية الجانب المفروضة على سورية من الولايات المتحدة

معن الغادري لعل أكثر اللحظات التي كانت تختلط فيها مشاعر الوجع والألم مع مشاعر الأمل، كانت عندما كان يطلب قائد

أحمد حسن يُقال، وتلك مقولة مجرّبة، إن المحن تكشف معادن الرجال، وهكذا كان للزلزال الذي أصاب البلاد أن يكشف مرة

طلال ياسر الزعبي لا شك أن هناك إصراراً أمريكياً غربياً واضحاً على جعل “الملفّ الكيميائي” السوري حاضراً دائماً على طاولة

أحمد حسن  المبعوث الأممي الخاص إلى سورية، غير بيدرسون، وجد – كما قال في إحاطته الأخيرة أمام أعضاء مجلس الأمن