الصفحة الاولىمن الاولى

السوريون مصممون على الانتقال بسورية إلى مرحلة الاستقرار وإعادة البناء: التمسك بالنهج الوطني العروبي المقاوم ومحاربة الإرهاب والفكر التكفيري الظلامي

تخطو سورية نحو مستقبل واعد بفضل أبنائها، وبملء إرادتهم بعيداً عن كل التدخلات الخارجية، ومن جديد يؤكد السوريون أن الانتخاب واجب على كل مواطن مؤمن بدوره في رسم مستقبل وطنه، وأن الاستحقاق الدستوري يعبّر عن انتصار سورية على الإرهاب لتمضي في رسالتها الحضارية إلى العالم، ويثبتون قدرة وطنهم على التجدد والتألق والمضي نحو المستقبل الآمن المزدهر رغم المؤامرات وحملات التضليل والتشويه والتكفير، فيتواجدون في خندق القتال وفي الأرض والمعمل وكل مكان يستطيعون من خلاله البرهنة على أن الأوطان لا تُبنى إلا بسواعد أبنائها الشرفاء، وأن العرق والدم لابد أن ينجب نصراً إثر نصر.
محاربة الإرهاب أولوية لا يتنازل عنها السوريون، والذين يؤكدون أنهم يريدون من الرئيس القادم إعادة الأمن والأمان للوطن، وأن يمنح الأولوية لطرد ودحر الإرهابيين، الذين عاثوا فساداً وتخريباً ودماراً، ويشددون على أن الانتخابات ستنقل سورية إلى مرحلة جديدة تستعيد فيها عافيتها ويندحر الإرهاب وأصحاب المشاريع الخارجية، ويؤكدون مشاركتهم فيها وتفعيلها لتكون الأمل نحو مستقبل جميل لبلد الحضارة والجمال سورية.
ففي دمشق عبّر المشاركون في المهرجان الجماهيري، الذي أقامه فرع دمشق لحزب البعث العربي الاشتراكي، في منطقة عرنوس عن دعمهم إجراء استحقاق الانتخابات الرئاسية لاستكمال النصر في الميدان، والانتقال بسورية الى مرحلة الاستقرار وإعادة البناء، وأكدوا تمسكهم بالوحدة الوطنية والنهج السوري الوطني العروبي المقاوم ومحاربة الإرهاب والتكفير الظلامي، مرددين هتافات تبارك تضحيات الجيش العربي السوري والدماء الزكية التي رسمت طريق النصر وحمت السوريين من مخطط تدمير البلاد وقيم المجتمع السوري الحضارية الإنسانية.
وأقام فرع معاهد دمشق للاتحاد الوطني لطلبة سورية احتفالاً مركزياً بمناسبة ترشح السيد الرئيس بشار الأسد لولاية دستورية جديدة أمام مقره، وقالت رئيسة مكتب الشباب في فرع دمشق للحزب آمال عزو: إن الاستحقاق الرئاسي الذي نستعد له الآن هو الأهم بتاريخ سورية الحديث كونه يأتي في ظروف استثنائية تمر فيها سورية والمنطقة، وإنجازه يعني العبور بسورية إلى مرحلة جديدة من التطوّر والازدهار، وانتصار لمحور المقاومة والممانعة، في الوقت التي يحاول فيه أعداؤنا بكل الوسائل تعطيله والتشويش عليه، إلا أن محاولاتهم ستفشل أمام إرادة السوريين وإصرارهم على إنجاز الاستحقاق في وقته.
وأشار أمين فرع المعاهد فراس العزب إلى أن سورية ورغم حجم المؤامرة عليها وما سخّر لها من إمكانيات لإسقاطها تمكنت من الصمود بفضل قوة الوحدة الداخلية لشعبها وتماسك الجيش العربي السوري وعقائديته وحكمة الرئيس الأسد، الذي واجه المؤامرة بكل اقتدار، مضيفاً: إننا اليوم مدعوون لممارسة حقنا الانتخابي وممارسة الديمقراطية بأبهى صورها رغم كل التهويل والتضليل والضغط الذي يمارس علينا، مبيناً أن طلبة معاهد دمشق سيقولون: نعم للإنجازات التي تحققت في قطاع التعليم العالي وللعطاءات الكبيرة التي منحت للطلبة ونعم للأمن والأمان والوحدة الوطنية، ونعم للسيد الرئيس بشار الأسد.
وأقامت وزارة التعليم العالي احتفالاً في مقر الوزارة شارك فيه العاملون بالوزارة إضافة لعدد من طلبة الجامعة الافتراضية، وأكد المشاركون أن الشعب السوري يعيش أجواء الانتصار على الإرهاب، وقال بصوت واحد: نعم للاستحقاق الرئاسي لأن رئيس سورية لا يختاره إلا الشعب السوري، ولن تستطيع أي قوة في العالم المساس بهذا الحق والواجب الوطني أو التأثير عليه، نعم لمواصلة الإصلاح والمصالحة الوطنية ولمكافحة الإرهاب والإرهابيين وداعميهم ولسورية المتجددة، والعلم السوري الملوّن بدماء الشهداء سيبقى خفاقاً عالياً.
وفي بيان، أكدت نقابة الصيادلة أن صيادلة سورية ينتظرون يوم الاستحقاق الدستوري للمشاركة مع جماهير الشعب والإدلاء بأصواتهم لمرشحهم القادر على تحقيق أمانيهم وتطلعاتهم، والذي يمتلك الرؤية الواضحة لسورية المتجددة سورية الحضارة والتاريخ، مؤكدة تأييدها المطلق للرفيق بشار الأسد الحريص على الشعب والمؤتمن على الثوابت الوطنية والمستعد للمتابعة وتحمّل المسؤوليات.
وخلال الاجتماع الاستثنائي، الذي عقده الوحدوي الاشتراكي الديمقراطي، أكد الأمين العام للحزب فضل الله ناصر الدين أن الحزب سينتخب الرئيس الذي عمل على حفظ عزتنا وكرامتنا ودافع عن وحدة تراب وشعب سورية ووقف بوجه أعنف وأشرس الحروب التي تُشن على سورية، وأوصى كوادر وأنصار ومؤيدي الحزب بانتخاب المرشح بشار الأسد الأمين المؤتمن على وحدة الصف في سورية والذي تنطبق عليه هذه المواصفات.
وخلال ندوة فكرية أقامها الاتحاد الاشتراكي العربي، أكد الأمين العام للحزب صفوان قدسي أن الاستحقاق الدستوري لانتخابات رئاسة الجمهورية يعبّر عن إرادة شعبية حرة، ويسهم في رسم مشهد سياسي لسورية يجعل من هذه اللحظة الضاغطة عابرة ومؤقتة، وقال: إن الثالث من حزيران القادم سيكون يوماً نوعياً في تاريخ سورية، حيث يضع البلاد أمام قدرتها على تأكيد حضورها وعلى استعادة دورها القومي، وأنه ما من أحد سوى المرشح بشار الأسد قادر على قيادة البلاد والانتقال بالوطن الى ما نصبو اليه.
وأكد أمين عام حركة الاشتراكيين العرب أحمد الأحمد أن المشاركة في الاستحقاق الدستوري في الثالث من حزيران القادم هي رسالة واضحة للعالم عن وفاء الشعب السوري لوطنه وقيادته، وقال في محاضرة نظمتها الحركة في مقر نقابة الأطباء بدمشق: إن إنجاز الاستحقاق الرئاسي الدستوري هو الرد المزلزل على أعداء سورية وصفعة مؤلمة لقادة الغرب الاستعماري المعتدين دائماً على حقوق الشعوب، مؤكداً أن سورية بأمس الحاجة إلى قيادة الرئيس الأسد لإعادة إعمار ما تهدّم وترميم ما لحق ببعض النفوس الضعيفة من وهن وإصلاح ذات البين مع من التبس عليهم الأمر وغرر بهم ولتعود القلوب إلى نبضها القومي متآلفة متحابة.
وقال أحمد الشمري من محافظة دير الزور: إنه يعلن باسم أبناء عشيرة الشمر دعمهم المرشح الدكتور بشار الأسد لأنهم تربوا على الوطنية والتمسك بالأرض والكرامة.
وفي ريف دمشق، جدد المشاركون في المهرجان الخطابي، الذي أقامه مجلس بلدة جديدة عرطوز بالتعاون مع شعبة قطنا للحزب في ساحة البلدة، تأكيدهم أن المشاركة بالانتخابات الرئاسية القادمة حق وواجب على كل سوري، ورسالة لكل العالم بأن الشعب السوري لا يرضى أي تدخل في شؤونه، مشيرين إلى أن الرفيق الأسد يعبّر عن تطلعاتهم في صون البلاد واستمرار صمودها حتى هزيمة المؤامرة، وحملوا اللافتات المعبّرة عن دعمهم المطلق للجيش والقوات المسلحة في مواجهة الإرهاب، معبّرين عن ثقتهم التامة بالانتصار على كل قوى الشر والظلام وإعادة الأمن والأمان والاستقرار إلى سورية.
وأكد الرفيق أمين فرع ريف دمشق للحزب محمد بخيت أن بلدة جديدة عرطوز تعيش يوماً ديمقراطياً حقيقياً بمناسبة الانتخابات الرئاسية، التي تجري لأول مرة في سورية بتعددية المرشحين وفقاً للدستور الذي أقره الشعب، لافتاً إلى أنه رغم الحرب الإرهابية التي تتعرض لها سورية بقيت صامدة بشعبها وجيشها وقيادتها وستواصل مسيرة النصر والإعمار انطلاقاً من هذه الانتخابات.
وأكد الأب المغترب بولس خياط أنه حضر من كندا للمشاركة في انتخاب الرئيس الأسد الذي يعتبره رئيساً لجميع السوريين على مختلف أطيافهم، داعياً جميع السوريين في الداخل والخارج للمشاركة بالانتخابات الرئاسية والمشاركة بإعادة إعمار ما دمره الإرهاب الحاقد.
واعتبر الشيخ محمد غياث السابق إمام وخطيب من أوقاف قطنا أن المشاركة في الاستحقاق الدستوري واجب على كل مواطن سوري للانتقال بسورية إلى الأفضل وإعادة إعمار البلد، مشيراً إلى أن الرئيس الأسد هو المرشح الذي يستطيع إيصال السفينة إلى شاطئ الأمان.
وفي بلدة الروضة بمنطقة الزبداني أكد المشاركون في المسيرة، التي شهدتها البلدة، أهمية إنجاز الاستحقاق الدستوري والمشاركة الواسعة فيه ودعمهم المطلق للجيش والقوات المسلحة في مواجهة الإرهاب، معبّرين عن ثقتهم التامة بالانتصار على كل قوى الشر والظلام وإعادة الأمن والأمان والاستقرار إلى سورية.
وفي طرطوس تشهد ساحات المدينة، كما جميع المدن السورية، الفعاليات والمهرجانات انتظاراً ليوم الثالث من حزيران كي يختار السوريون عبر صناديق الاقتراع من سيسعى معهم لصنع مستقبل سورية وأمل شبابها، ويرى عضو قيادة فرع الشبيبة رئيس مكتب الإعلام الفرعي نادر شربا أن لا بديل عن دعم الدولة السورية بكل مؤسساتها، وأهمها الجيش العربي السوري، الذي يخوض حرباً ضارية منذ ثلاث سنوات ضد أشرس قوى الإرهاب والشر في العالم، مضيفاً: إن ذلك يستدعي منّا دعم ترشح الدكتور بشار الأسد لأنه الشخص المؤتمن على سورية وشعبها.
ويلفت الطالب زين حسن، من مدينة بانياس التي عانت من الإرهاب في بداية الأزمة ولفظته خلال أشهر قليلة، إلى أنه سيشارك في الانتخابات التزاماً منه بانتمائه للوطن وإخلاصه للتضحيات التي قدمها أبناء الشعب السوري طيلة سنوات الأزمة، وبشكل خاص دماء الشهداء والجرحى الذين بذلوا أرواحهم ومدوا أجسادهم طريقاً لنصر سورية، الذي بفضله تسير الحياة السياسية على طبيعتها رغم حقد الأعداء، لافتاً إلى أنه سيختار الرئيس الذي يلبي طموحات الشباب الراغب في الإبداع والتميز والمساهمة في المحافظة على مكتسبات الطلبة وبناء المزيد من المدارس وإحداث الجامعات.
وفي خيمة وطن أقامتها مديرية التربية وفرع جامعة دمشق في درعا، أكد المشاركون أن المشاركة في الاستحقاق الدستوري يشكل أرضية مناسبة لبناء مجتمع ديمقراطي ومستقبل أفضل لأبناء سورية، وعبّروا عن ثقتهم بتحقيق النصر على الإرهاب والفكر التكفيري بفضل تضحيات الجيش والقوات المسلحة، مشددين على أن المشاركة في الاستحقاق الدستوري حق وواجب يحافظ على الثوابت الوطنية وينقل المواطنين إلى مجتمع راق ومتحضر.
وأكد الرفيقان أمين فرع درعا للحزب شكري الرفاعي ومحافظ درعا محمد خالد الهنوس ضرورة الوقوف مع الوطن من خلال المشاركة في الانتخابات القادمة، لأن المشاركة الفاعلة تعني اختيار الوطن والوقوف صفاً واحداً إلى جانب الجيش في مواجهة الإرهاب، وشددا على أن الرفيق الأسد يمثل تطلعات السوريين بتحقيق النصر على الإرهاب ودحر المؤامرة عن الشعب.
وبمشاركة فعاليات رسمية وشعبية ودينية نفذ أهالي بلدة قرفا التابعة لمنطقة إزرع بريف درعا وقفة تضامنية حاشدة دعماً للجيش العربي السوري والاستحقاق الدستوري القادم، معبرين عن دعمهم للرفيق الأسد لإيمانهم بأنه صمد في وجه أعتى هجمة تتعرض لها سورية على مدار تاريخها، وهو رمز وحدتها، ومن صان أراضيها، ووقف في وجه كل محاولات التقسيم.
وفي الحسكة واصلت الفعاليات الاجتماعية والنقابية والشعبية أنشطتها دعماً لإنجاز الانتخابات الرئاسية في موعدها الموافق الثالث من حزيران القادم، وعبر عدد من أهالي المحافظة خلال احتشادهم في خيمة وطن عن تمسكهم بحق السوريين بتقرير مصيرهم واتخاذ قراراتهم الوطنية بأنفسهم بعيداً عن أي تدخل خارجي.
وفي حلب أكدت الفعاليات الشعبية والأهلية خلال مهرجانين خطابيين أقيما بنقابة الفنانين ومحطة بغداد أن موعد الاستحقاق الدستوري لانتخابات رئاسة الجمهورية هو يوم وطني وتجب المشاركة فيه لاختيار الأكفأ لقيادة الوطن في هذه المرحلة الصعبة والوصول إلى بر الأمان.
وفي حمص واصلت الفعاليات الاجتماعية والنقابية نشاطاتها الوطنية تأييداً للاستحقاق الدستوري، وعبر الآلاف من المواطنين الذين احتشدوا في قريتي مسكنة وسكرة بريف حمص الشرقي عن إصرارهم على المشاركة بالاستحقاق الدستوري القادم انطلاقاً من مصلحة الوطن أولاً واعتباره واجباً على كل السوريين ورسالة تؤكد إرادة الصمود والبناء والحياة لديهم والرغبة في تقرير المصير.
وانطلقت مسيرة طلابية نفذها فرع الاتحاد الوطني لطلبة سورية في جامعة البعث من ساحة الجامعة في حمص على الدراجات الهوائية بمشاركة منتخب مدينة طرطوس حيث جابت المسيرة أحياء حمص القديمة وشارع الحضارة وشارع الستين انتهاء بزيارة مقبرة الشهداء حيث رفع الرياضيون الأعلام الوطنية منادين بحياة سورية.
إلى ذلك خرج أهالي قرية حوارين والقريتين والمنزول والحمرات ومهين وصدد والحفر بريف حمص الشرقي بمسيرة شعبية حاشدة بمشاركة مختلف الفعاليات الحزبية والنقابات المهنية والمنظمات الشعبية، ودعا الشيخ نواف عبد العزيز طراد الملحم أمين عام حزب الشعب إلى المشاركة بالاستحقاق الدستوري ودعم المرشح الدكتور بشار الأسد، مؤكداً أن سورية المقاومة والممانعة ستبقى قوية موحدة في مواجهة المحن بصمود جيشها وتلاحم شعبها.
كما أكد المشاركون في اللقاء الجماهيري والمسيرة الشعبية في حي كرم اللوز بحمص تمسكهم بالمشاركة في الاستحقاق الدستوري كتجربة ديمقراطية فريدة، ورفع المشاركون من مختلف الفعاليات الأهلية والحزبية الأعلام الوطنية واللافتات التي تجسد الوحدة الوطنية ورددوا الهتافات والشعارات التي تحيي أرواح الشهداء الذين قدموا دماءهم في سبيل دحر المؤامرة وتطهير تراب الوطن من دنس الإرهابيين.
وفي تدمر شارك الآلاف من أبناء المدينة بمسيرة جماهيرية، رفع المشاركون فيها الأعلام واللافتات التي تعبر عن تأييدهم للمرشح الدكتور بشار الأسد، منوهين بانتصارات جيشنا على الإرهاب، وقدمت فرقة البادية خلال المسيرة عرضاً فنياً، كما ألقيت العديد من القصائد الوطنية التي تحيي البطولة والفداء لجيشنا الباسل في معاركه ضد المجموعات الإرهابية المسلحة.
وبمشاركة فعاليات رسمية وشعبية ونقابية نظم فرع الاتحاد النسائي بطرطوس وقفة تضامنية أمام مقره في المدينة، وعبر المشاركون عن رفضهم لكل أشكال التدخل الخارجي في الاستحقاق الدستوري القادم الذي سينفذه السوريون بموعده المحدد ليختاروا رئيسهم بشكل حر وديمقراطي.
وفي حماة أقام فرع الاتحاد الوطني لطلبة سورية مهرجاناً شعرياً شبابياً على مدرج الجامعة، وآخر رياضياً أقامه فرع الاتحاد الرياضي العام بالتعاون مع فرع اتحاد العمال بالمحافظة في صالة الشهيد ناصح علواني الرياضية، وبين محافظ حماة الدكتور غسان خلف أن نجاح الانتخابات يكون عبر الاقبال الكبير للمواطنين على صناديق الاقتراع لاختيار رئيسهم الذي سيسير بهم نحو التطوير والازدهار.
إلى ذلك عبر أهالي مدينة جسر الشغور خلال فعالية وطنية جماهيرية أقيمت في الساحة الرئيسية بالمدينة عن تمسكهم بالثوابت الوطنية وعزمهم على المشاركة بالاستحقاق الدستوري وبناء سورية الحاضر والمستقبل، معتبرين أن الاستحقاق الدستوري محطة مهمة في حياة الشعب من أجل مواصلة نهج البناء والتصدي للمشاريع الاستعمارية التي ينفذها أعداء الوطن.
طلبتنا في استراليا
وأكد فرع استراليا للاتحاد الوطني لطلبة سورية والطلبة السوريون الدارسون في استراليا تأييدهم لانتخاب الدكتور بشار الأسد رئيساً للجمهورية العربية السورية0
وعبر الطلبة السوريون عن دعمهم للجيش العربي السوري الباسل في دفاعه عن الأرض والعرض ضد المجموعات الإرهابية المسلحة التي تستهدف سورية أرضاً وشعباً. ووقع الطلبة على لافتة كبيرة تحمل شعار “معك” تعبيراً عن دعمهم للاستحقاق الرئاسي وانتخاب الدكتور بشار الأسد لرئاسة الجمهورية.