حديث الصباح

عبد الكريم النّاعم  ذهب لتهنئة صديق له بنجاحه مرّة أخرى لرئاسة جمعيّة تُعنى بالشأن العام، استقبله ببشاشة، فسأله: “كيف كانت

حسن حميد بلى، ترك التحرك الجامعي، في عدد غير قليل من البلدان الأوروبية، تأثيراً ملموساً ومهمّاً داخل كل بيت أوروبي،

عبد الكريم النّاعم لِأمر ما، جاء من شباب العائلة مِن هو بمنزلة أحد أحفادي، وشرح لي ضرورة ذهابي معه، وحاولتُ

حسن حميد أجل..!! كل شيء قابل للمغايرة والتحوّل وتعددية الوجوه، والصورة، وكل شيء قابل أيضاً أن ينتقل من ضفة إلى

حسن حميد أعترف يقيناً.. أنّ اللامبالاة غدت ثقافة وأكثر، وسلوكاً وأكثر، حتى لو أنها جاءت سدّاً أمام الضوء.. والحق.. والخير،

عبد الكريم النّاعم زاره صديق لم يره منذ زمن، وكانا في شبابهما من المغرمين بالمطالعة، وبمتابعة ما يجري فوق أرض