تحقيقات

دمشق – غسان فطوم يدرك البعثيون، جماهير، وقواعد، وقيادات، أننا أمام مرحلة مفصلية علينا أن نكون على قدر تحدياتها التي

أخفقت جميع الحكومات المتعاقبة على مدى العقود الثلاثة الماضية بحل التشتبكات المالية بين الجهات العامة، وتخفي هذه التشابكات الكثير من

تعاني الزراعة في سورية من مشكلات عدة، وعلى رأسها صعوبة تأمين الأسمدة للفلاحين، إذ وصل سعر طن سماد اليوريا إلى

لعلّ الكثير من المهتمّين بالقطاع الزراعي يستغربون تراجع إنتاج محصول القطن خلال السنوات الماضية، وتحديداً منذ عام 2012، وانتقال سورية

لم تنجح موجة البرد الشديد التي باغتت المواطنين مبكراً هذا العام على امتداد مساحة الوطن والأجواء الماطرة المرافقة لها في

معاناة طويلة ترافق مزارعي الحمضيات بطرطوس في كل موسم، تبدأ مع خدمة الشجرة والاهتمام بها، مروراً بالقطاف والجني وصولاً إلى

سرقة الرسائل الجامعية في درجتي الماجستير والدكتوراه باتت ظاهرة مقلقة وسط غياب المحاسبة والمساءلة، الأمر الذي يطرح إشارات استفهام عديدة

في الوقت الذي تجهد به الحكومة بإمضاء موافقتها على السماح باستيراد سلع ومواد تراها “ضرورية” لاستمرار الصناعة المحلية، يجهد التّجار

وافق مجلس الوزراء بتاريخ مبكر على الخطة الإنتاجية الزراعية لموسم 2023 – 2024 والتي تضمّنت استثمار المساحات القابلة للإنتاج الزراعي