تحقيقات

لا شكّ في أننا نعوّل كثيراً على القطاع الزراعي في الحفاظ على أمننا الغذائي، وتكثيف المنتجات الزراعية النباتية والحيوانية، ولكن

كثيرة هي الماركات العالمية التي تغزو أسواقنا، وبشكل خاص ما يتعلّق بماركات الألبسة أو الأغذية، وهي تصنّع بأيدٍ وطنية وبمعامل

منها ما أغلقت أبوابها والبعض منها تنتظر “فرج قرارات الحكومة”، إذ تتسابق الصيدليات اليوم في الحصول على وثيقة عاطل عن

عمك طبيب.. خالك مهندس.. وجدك محامٍ.. وعمتك وخالتك مدرستان في الجامعة.. عبارات لطالما كانت المحور الأساس، الذي يجمع الحوار بين

لم تعد ملجأً وستراً للفقراء، فأسواق “البالة” اليوم كباقي الأسواق خلافاً للأعوام الماضية التي كانت تحصد زبونات الأسواق النظامية، فمع

لؤي تفاحة  شكلت البيوت البلاستيكية مظلة آمان لعدد كبير من الأسر التي تعمل بهذا النوع من الزراعة وخاصة في المناطق

لم يبتعد سيناريو قرار إيقاف تصدير البطاطا عن أسلافها من المنتجات الزراعية المحلية، فبعد أن يتجاوز سعر المنتج المحلي المنطق

مشكلات وصعوبات خدمية يعاني منها الأهالي الذين عادوا إلى منازلهم في حي الوعر بمدينة حمص، أبرزها ما يتعلق بعدم استكمال

مع بداية كلّ عام دراسي يبدأ شبح الامتحانات بالتخييم على حياة الأسر ليدخل الطلاب وأهلهم في مرحلتي القلق والأرق، وتبدأ الهواجس

حاله كحال جميع السلع والمنتجات الزراعية والصناعية المحلية التي ورغم توفر البيئة الحاضنة لها ووفرة إنتاجها إلّا أنها لم تسلم