تحقيقات

لؤي تفاحة  شكلت البيوت البلاستيكية مظلة آمان لعدد كبير من الأسر التي تعمل بهذا النوع من الزراعة وخاصة في المناطق

لم يبتعد سيناريو قرار إيقاف تصدير البطاطا عن أسلافها من المنتجات الزراعية المحلية، فبعد أن يتجاوز سعر المنتج المحلي المنطق

مشكلات وصعوبات خدمية يعاني منها الأهالي الذين عادوا إلى منازلهم في حي الوعر بمدينة حمص، أبرزها ما يتعلق بعدم استكمال

مع بداية كلّ عام دراسي يبدأ شبح الامتحانات بالتخييم على حياة الأسر ليدخل الطلاب وأهلهم في مرحلتي القلق والأرق، وتبدأ الهواجس

حاله كحال جميع السلع والمنتجات الزراعية والصناعية المحلية التي ورغم توفر البيئة الحاضنة لها ووفرة إنتاجها إلّا أنها لم تسلم

تحدث العديد من المزارعين ومربّي الثروة الحيوانية في مدينة تدمر بأقصى الريف الشرقي لمحافظة حمص لـ”البعث” عن معاناتهم من غياب

لا شك في أن عصر التكنولوجيا الرقمية كانت له آثار إيجابي على العملية التعليمية سواء في المدارس أو الجامعات، ولم

قطعاً إن لم تكن بيئات العمل مناسبة للعاملين بشكل عام، فلن يكون إنتاجهم بالسوية التي تريدها المؤسّسة، لا بالكمّ ولا

ككلّ عام تزاحم موظفو القطاع العام لطلب الإجازات “بلا أجر” في هذا الشهر للسفر إلى القرى الساحلية والانضمام لقوافل قطاف

بعد أن كان على رأس المحاصيل الزراعية الصناعية في سورية، ويقوم على زراعته وإنتاجه وتصنيعه مئات بل آلاف العاملين الزراعيين